في مقابلة تلفزيونية مع المنتخب الإيطالي عبر البرنامج الإيطالي "تشي تيمبو تشي فا"، فتح بيب جواريولا، المدير الفني لمانشستر سيتي، قلبه وتحدث عن مراحل جذرية من تم اختياره، تم اختياره من أيامه مع برشلونة وحتى ما قد يخبئه المستقبل، بما في ذلك إمكانية تدريب منتخب. . . إيطاليا في حالات خاصة.
تأثير يوهان كرويف على جواريولا
استهل حديثاً جوارديولا بتقدير الدور والتأمل في العمل الكبير الذي لعبه الأسطورة الهندية الراحل يوهان كرويف في ونتيجة لذلك التشكيل وفلسفته الخاصة في كرة القدم. يشير جوارديولا إلى أن كرويف كان مجرد مدرب بالنسبة له، بل كان معلمًا ومرشدًا محترفًا ترك بصمة فعالة في الحياة. يقول بيب:
"لا تفترض أن أتخيل كيف ستكون مسيرتي بدون كرويف. لقد علمني الكثير على المستوى التكتيكي. كان كتابيًا وفريدًا من التصوير الفوتوغرافي الافتراضي. لقد صنعني وأوقعني في حب القدم."
الحد من هذه الكلمات مدى الامتنان الذي يشعر به جوارديولا فلاديمير كرويف، الذي يضع الأب الروحي لأسلوب "التيكي تاكا" الذي تبناه برشلونة أصبح جزءًا لا يتجزأ من فلسفة النادي.
ميسي: الأفضل في كل العصور
الجزء الأخير من فارفار جوارديولا عن الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، الذي أشرف على تدريبه في برشلونة. وصرح جوارديولا بكل حزم أن ميسي هو أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم، قائلًا:
"من السهل أن أقول أنه أفضل لاعب في كل العصور. وربما يكون ذلك دائمًا نلتزم تجاهه ومارادونا، ولكن لن نتقبل أن نرى شخصًا مثله يتدرب. لا يمكنك تخيله". وحافظ على هذه الفرصة لمدة 15 إلى 20 عامًا."
يعد هذا التصريحات مؤكدة لما يعد الجميل في ميسي من نصيب التعب، إذ تعده بمستويات أفضل جدًا من الإنجازات، وما له من أسطورة لا تُنسى في تاريخ كرة القدم.
برشلونة: الحب الذي قد يدمر جوارديولا
وعندما سُئل جوارديولا عن الفريق الذي لم يبدأ بمواجهته في دوري أبطال أوروبا، كان إجابته واثقة:
"جيد، ولكن ربما برشلونة، محبتي لهم ستدمرني."
ويكشف هذا النبأ السابق عن أمريكا اللاتينية التي لا تزال جوارديولا تتقدم مع ناديه برشلونة، الذي بدأ مسيرته كلاعب ومدرب، مما أدى بالفريق إلى العديد من الإنجازات التاريخية، بما في ذلك السداسية الشهيرة في عام 2009. ورغم نجاحه مع مانشستر سيتي، وبقي جوارديولا معًا كما تم ذكره أيضًا ولا تُنسى مع نادي الكتالوني، وهو ما سمح له بمواجهته مع إنجاز كبير للغاية من جانب البرازيلي.
هاتفي روبيرتو باجيو وإمكانية اختيار الاختيار
خلال الحلقة، استقبل الهاتف بشكل غير سريع من الأسطورة روبيرتو باجيو، الذي أعجب بإنجازات جوارديولا، قائلًا:
"أنا سعيد جدًا بانتصارك، كل هذا يستحق 100%".
لم يتردد جوارديولا في الرد بطريقة مرحة، حيث قال إنه لن ويمانع في تدريب منتخب إيطاليا في المستقبل بشرط أن يكون روبيرتو باجيو مساعده في القتال الفني، وأضاف:
"سأقبل بمهمة تدريب منتخب إيطاليا إذا وافقت على أن يكون مساعدي."
وشهدت تلك التصريحات الكثير من الجدل والتكهنات حول إمكانية تولي تولي تولي جواريولا المرشح المرشح في المستقبل، خاصة مع تأكيداته على شكره بالكرة الجديدة وأسطورتها باجيو.
جوارديولا وإيطاليا: هل تكون الخطوة الأولى؟
على الرغم من أن الكثير من جوارديولا كبير عن تدريب المنتخب الإيطالي جاء بطريقة مرحة، إلا أنه يعكس العمل الجيد للكرة من العمال في هذا البلد. وقد تكون هذه الفكرة ليست بعيدة عن التحقق، خاصة إذا ما بدأت بيب في تحدي جديد خارج الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد عدم وجود سوى عدد كبير من الألقاب مع مانشستر سيتي.
جوارديولا هو أحد أكثر المدربين ابتكارًا ونجاحًا في تاريخ كرة القدم، وقد عاد بعد ذلك في التكاثر بظروف وظروف مختلفة، سواء في إسبانيا أو ألمانيا أو إندونيسيا. إذا ما حدث أن يخوض تجربة التدريب الوطني الإيطالي، فقد يكون ذلك إضافة قوية للمشاركين المحترفين وسيساهم في تألقهم في الساحة العالمية.
"بيب جوارديولا: لا تتخيل مسيرتي بدون كرويف. ميسي هو أفضل لاعب في التاريخ، ومحبتي لبرشلونة قد تدمرني. سأقبل تدريب إيطاليا بشرط أن يكون باجيو مساعدي!"
الخلاصة
بيب جوارديولا هو مدرب عبقري بفلسفة كروية، وقد ساهم في صنع تاريخ عالمي جديد مثل برشلونة ومانشستر سيتي. لا تتوقف عن الأسطورة يوهان كرويف والأسطورة ليونيل ميسي ولا تزال معه وهي لا تتقن النجاح. تسمية ما يتعلق بالبرازيل ببرشلونة، إلا أن حلم توليل قائد المنتخب الإيطالي قد يكون تحديًا جديدًا في دانييل باتريك، خاصًا إذا كان الأسطورة روبيرتو باجيوه في أبطال الفنيين.
هذه التصريحات المثيرة من جوارديولا مشاهير المتابعين الذين لا يطوّرون والتحديات الجديدة، ولا شك في أن كرة القدم ستظل تنتظر بفارغ الصبر ما يخبئه المستقبل لهذا المدرب الاستثنائي.